بين الحب والخيانة: رحلة غير متوقعة جميع الحلقات
29 جميع الحلقات
الحلقة 1 - بين الحب والخيانة: رحلة غير متوقعة
خططت منى بعناية لرحلة عائلية، وقامت على نفقتها الخاصة بترقية تذاكر الجميع إلى الدرجة الأولى. لكن قبل الانطلاق، طلب زوجها شادي منها فجأة إلغاء تذكرتها الجوية والركوب بدلاً منها في قطار بمقعد قاسٍ لمدة 36 ساعة، وذلك لتتمكن شيرين صديقته منذ الطفولة من الانضمام إلى الرحلة والجلوس في الدرجة الأولى. دعمت والدته وأخته الصغرى قراره، بل وأهانتا منى بالكلام.
عادت منى بذاكرتها إلى كل ما قدمته لعائلة شرف، فقد سبق أن سددت عنهم ديونًا وصلت إلى خمسة ملايين، وتكفلت بكامل أعباء المنزل بعد الزواج من شؤون مالية وأعمال منزلية، واعتنت بحماتها وأخت زوجها. ومع ذلك، فضّلت العائلة شيرين علنًا، بل ألمحت إلى رغبتها بأن تصبح هي زوجة الابن بدلاً من منى.
في هذه اللحظة، شعرت منى بالبرودة التامة في قلبها وقررت أن ترد الصاع صاعين. تظاهرت بالخضوع، لكنها بدأت بالتصرف من خلف الكواليس حيث تخلصت من ثماني حقائب تابعة لعائلة شرف، وألغت حجز الفندق، وغيرت وجهة سفرها لوحدها. كما قطعت كل وسائل الاتصال، ورفضت تمويلهم أو مساعدتهم بأي شكل. تجاهلت تهديدات شادي وتوسلاته، وعندما لوّح بالطلاق، قدمت له اتفاقية الطلاق بنفسها، كاشفة أن البيت والمصاريف جميعها من مالها، وأن العائلة بأكملها تعتمد عليها اقتصاديًا.
حاولت العائلة في البداية ثنيها عن قرارها، لكن موقفها الحازم دفع حماتها إلى تحريض ابنها على الطلاق، شرط أن يضمن أن تخرج منى من الزواج خالية الوفاض، دون أن تحصل على شيء. غير أن منى كانت قد استعدت جيدًا، وطردت هذه العائلة الجاحدة من بيتها.
بعد الطلاق، تزوج شادي من شيرين، لكن حياتهما سرعان ما دخلت في دوامة من المشاكل. في المقابل، باعت منى منزلها، واستعادت ديونًا بقيمة خمسة ملايين، وعادت إلى مسيرتها المهنية، مسترجعة حريتها واستقلالها.
اشتدت الخلافات بين عائلة شرف وشيرين، وتراجعت درجات مي بشكل ملحوظ، وتعرضت الحماة للإهانة والاضطهاد من عائلة شيرن، وفي نهاية المطاف، أنجبت شيرين طفلًا أسود البشرة، ما أثار صدمة كبيرة. تحطمت حياة شادي بالكامل، وحاول أن يعود إلى منى ويطلب منها الزواج من جديد، لكنها كانت قد ابتعدت عنه نهائيًا.
أما منى، التي غادرت بكل أناقة وهدوء، فكانت تجلس بكل راحة تحتسي قهوتها، تتابع أخبار فوضاهم وصراخهم، وتكتفي بابتسامة صامتة دون أن تقول شيئًا.
الحلقة 2 - بين الحب والخيانة: رحلة غير متوقعة
خططت منى بعناية لرحلة عائلية، وقامت على نفقتها الخاصة بترقية تذاكر الجميع إلى الدرجة الأولى. لكن قبل الانطلاق، طلب زوجها شادي منها فجأة إلغاء تذكرتها الجوية والركوب بدلاً منها في قطار بمقعد قاسٍ لمدة 36 ساعة، وذلك لتتمكن شيرين صديقته منذ الطفولة من الانضمام إلى الرحلة والجلوس في الدرجة الأولى. دعمت والدته وأخته الصغرى قراره، بل وأهانتا منى بالكلام.
عادت منى بذاكرتها إلى كل ما قدمته لعائلة شرف، فقد سبق أن سددت عنهم ديونًا وصلت إلى خمسة ملايين، وتكفلت بكامل أعباء المنزل بعد الزواج من شؤون مالية وأعمال منزلية، واعتنت بحماتها وأخت زوجها. ومع ذلك، فضّلت العائلة شيرين علنًا، بل ألمحت إلى رغبتها بأن تصبح هي زوجة الابن بدلاً من منى.
في هذه اللحظة، شعرت منى بالبرودة التامة في قلبها وقررت أن ترد الصاع صاعين. تظاهرت بالخضوع، لكنها بدأت بالتصرف من خلف الكواليس حيث تخلصت من ثماني حقائب تابعة لعائلة شرف، وألغت حجز الفندق، وغيرت وجهة سفرها لوحدها. كما قطعت كل وسائل الاتصال، ورفضت تمويلهم أو مساعدتهم بأي شكل. تجاهلت تهديدات شادي وتوسلاته، وعندما لوّح بالطلاق، قدمت له اتفاقية الطلاق بنفسها، كاشفة أن البيت والمصاريف جميعها من مالها، وأن العائلة بأكملها تعتمد عليها اقتصاديًا.
حاولت العائلة في البداية ثنيها عن قرارها، لكن موقفها الحازم دفع حماتها إلى تحريض ابنها على الطلاق، شرط أن يضمن أن تخرج منى من الزواج خالية الوفاض، دون أن تحصل على شيء. غير أن منى كانت قد استعدت جيدًا، وطردت هذه العائلة الجاحدة من بيتها.
بعد الطلاق، تزوج شادي من شيرين، لكن حياتهما سرعان ما دخلت في دوامة من المشاكل. في المقابل، باعت منى منزلها، واستعادت ديونًا بقيمة خمسة ملايين، وعادت إلى مسيرتها المهنية، مسترجعة حريتها واستقلالها.
اشتدت الخلافات بين عائلة شرف وشيرين، وتراجعت درجات مي بشكل ملحوظ، وتعرضت الحماة للإهانة والاضطهاد من عائلة شيرن، وفي نهاية المطاف، أنجبت شيرين طفلًا أسود البشرة، ما أثار صدمة كبيرة. تحطمت حياة شادي بالكامل، وحاول أن يعود إلى منى ويطلب منها الزواج من جديد، لكنها كانت قد ابتعدت عنه نهائيًا.
أما منى، التي غادرت بكل أناقة وهدوء، فكانت تجلس بكل راحة تحتسي قهوتها، تتابع أخبار فوضاهم وصراخهم، وتكتفي بابتسامة صامتة دون أن تقول شيئًا.
الحلقة 3 - بين الحب والخيانة: رحلة غير متوقعة
خططت منى بعناية لرحلة عائلية، وقامت على نفقتها الخاصة بترقية تذاكر الجميع إلى الدرجة الأولى. لكن قبل الانطلاق، طلب زوجها شادي منها فجأة إلغاء تذكرتها الجوية والركوب بدلاً منها في قطار بمقعد قاسٍ لمدة 36 ساعة، وذلك لتتمكن شيرين صديقته منذ الطفولة من الانضمام إلى الرحلة والجلوس في الدرجة الأولى. دعمت والدته وأخته الصغرى قراره، بل وأهانتا منى بالكلام.
عادت منى بذاكرتها إلى كل ما قدمته لعائلة شرف، فقد سبق أن سددت عنهم ديونًا وصلت إلى خمسة ملايين، وتكفلت بكامل أعباء المنزل بعد الزواج من شؤون مالية وأعمال منزلية، واعتنت بحماتها وأخت زوجها. ومع ذلك، فضّلت العائلة شيرين علنًا، بل ألمحت إلى رغبتها بأن تصبح هي زوجة الابن بدلاً من منى.
في هذه اللحظة، شعرت منى بالبرودة التامة في قلبها وقررت أن ترد الصاع صاعين. تظاهرت بالخضوع، لكنها بدأت بالتصرف من خلف الكواليس حيث تخلصت من ثماني حقائب تابعة لعائلة شرف، وألغت حجز الفندق، وغيرت وجهة سفرها لوحدها. كما قطعت كل وسائل الاتصال، ورفضت تمويلهم أو مساعدتهم بأي شكل. تجاهلت تهديدات شادي وتوسلاته، وعندما لوّح بالطلاق، قدمت له اتفاقية الطلاق بنفسها، كاشفة أن البيت والمصاريف جميعها من مالها، وأن العائلة بأكملها تعتمد عليها اقتصاديًا.
حاولت العائلة في البداية ثنيها عن قرارها، لكن موقفها الحازم دفع حماتها إلى تحريض ابنها على الطلاق، شرط أن يضمن أن تخرج منى من الزواج خالية الوفاض، دون أن تحصل على شيء. غير أن منى كانت قد استعدت جيدًا، وطردت هذه العائلة الجاحدة من بيتها.
بعد الطلاق، تزوج شادي من شيرين، لكن حياتهما سرعان ما دخلت في دوامة من المشاكل. في المقابل، باعت منى منزلها، واستعادت ديونًا بقيمة خمسة ملايين، وعادت إلى مسيرتها المهنية، مسترجعة حريتها واستقلالها.
اشتدت الخلافات بين عائلة شرف وشيرين، وتراجعت درجات مي بشكل ملحوظ، وتعرضت الحماة للإهانة والاضطهاد من عائلة شيرن، وفي نهاية المطاف، أنجبت شيرين طفلًا أسود البشرة، ما أثار صدمة كبيرة. تحطمت حياة شادي بالكامل، وحاول أن يعود إلى منى ويطلب منها الزواج من جديد، لكنها كانت قد ابتعدت عنه نهائيًا.
أما منى، التي غادرت بكل أناقة وهدوء، فكانت تجلس بكل راحة تحتسي قهوتها، تتابع أخبار فوضاهم وصراخهم، وتكتفي بابتسامة صامتة دون أن تقول شيئًا.
الحلقة 4 - بين الحب والخيانة: رحلة غير متوقعة
خططت منى بعناية لرحلة عائلية، وقامت على نفقتها الخاصة بترقية تذاكر الجميع إلى الدرجة الأولى. لكن قبل الانطلاق، طلب زوجها شادي منها فجأة إلغاء تذكرتها الجوية والركوب بدلاً منها في قطار بمقعد قاسٍ لمدة 36 ساعة، وذلك لتتمكن شيرين صديقته منذ الطفولة من الانضمام إلى الرحلة والجلوس في الدرجة الأولى. دعمت والدته وأخته الصغرى قراره، بل وأهانتا منى بالكلام.
عادت منى بذاكرتها إلى كل ما قدمته لعائلة شرف، فقد سبق أن سددت عنهم ديونًا وصلت إلى خمسة ملايين، وتكفلت بكامل أعباء المنزل بعد الزواج من شؤون مالية وأعمال منزلية، واعتنت بحماتها وأخت زوجها. ومع ذلك، فضّلت العائلة شيرين علنًا، بل ألمحت إلى رغبتها بأن تصبح هي زوجة الابن بدلاً من منى.
في هذه اللحظة، شعرت منى بالبرودة التامة في قلبها وقررت أن ترد الصاع صاعين. تظاهرت بالخضوع، لكنها بدأت بالتصرف من خلف الكواليس حيث تخلصت من ثماني حقائب تابعة لعائلة شرف، وألغت حجز الفندق، وغيرت وجهة سفرها لوحدها. كما قطعت كل وسائل الاتصال، ورفضت تمويلهم أو مساعدتهم بأي شكل. تجاهلت تهديدات شادي وتوسلاته، وعندما لوّح بالطلاق، قدمت له اتفاقية الطلاق بنفسها، كاشفة أن البيت والمصاريف جميعها من مالها، وأن العائلة بأكملها تعتمد عليها اقتصاديًا.
حاولت العائلة في البداية ثنيها عن قرارها، لكن موقفها الحازم دفع حماتها إلى تحريض ابنها على الطلاق، شرط أن يضمن أن تخرج منى من الزواج خالية الوفاض، دون أن تحصل على شيء. غير أن منى كانت قد استعدت جيدًا، وطردت هذه العائلة الجاحدة من بيتها.
بعد الطلاق، تزوج شادي من شيرين، لكن حياتهما سرعان ما دخلت في دوامة من المشاكل. في المقابل، باعت منى منزلها، واستعادت ديونًا بقيمة خمسة ملايين، وعادت إلى مسيرتها المهنية، مسترجعة حريتها واستقلالها.
اشتدت الخلافات بين عائلة شرف وشيرين، وتراجعت درجات مي بشكل ملحوظ، وتعرضت الحماة للإهانة والاضطهاد من عائلة شيرن، وفي نهاية المطاف، أنجبت شيرين طفلًا أسود البشرة، ما أثار صدمة كبيرة. تحطمت حياة شادي بالكامل، وحاول أن يعود إلى منى ويطلب منها الزواج من جديد، لكنها كانت قد ابتعدت عنه نهائيًا.
أما منى، التي غادرت بكل أناقة وهدوء، فكانت تجلس بكل راحة تحتسي قهوتها، تتابع أخبار فوضاهم وصراخهم، وتكتفي بابتسامة صامتة دون أن تقول شيئًا.
الحلقة 5 - بين الحب والخيانة: رحلة غير متوقعة
خططت منى بعناية لرحلة عائلية، وقامت على نفقتها الخاصة بترقية تذاكر الجميع إلى الدرجة الأولى. لكن قبل الانطلاق، طلب زوجها شادي منها فجأة إلغاء تذكرتها الجوية والركوب بدلاً منها في قطار بمقعد قاسٍ لمدة 36 ساعة، وذلك لتتمكن شيرين صديقته منذ الطفولة من الانضمام إلى الرحلة والجلوس في الدرجة الأولى. دعمت والدته وأخته الصغرى قراره، بل وأهانتا منى بالكلام.
عادت منى بذاكرتها إلى كل ما قدمته لعائلة شرف، فقد سبق أن سددت عنهم ديونًا وصلت إلى خمسة ملايين، وتكفلت بكامل أعباء المنزل بعد الزواج من شؤون مالية وأعمال منزلية، واعتنت بحماتها وأخت زوجها. ومع ذلك، فضّلت العائلة شيرين علنًا، بل ألمحت إلى رغبتها بأن تصبح هي زوجة الابن بدلاً من منى.
في هذه اللحظة، شعرت منى بالبرودة التامة في قلبها وقررت أن ترد الصاع صاعين. تظاهرت بالخضوع، لكنها بدأت بالتصرف من خلف الكواليس حيث تخلصت من ثماني حقائب تابعة لعائلة شرف، وألغت حجز الفندق، وغيرت وجهة سفرها لوحدها. كما قطعت كل وسائل الاتصال، ورفضت تمويلهم أو مساعدتهم بأي شكل. تجاهلت تهديدات شادي وتوسلاته، وعندما لوّح بالطلاق، قدمت له اتفاقية الطلاق بنفسها، كاشفة أن البيت والمصاريف جميعها من مالها، وأن العائلة بأكملها تعتمد عليها اقتصاديًا.
حاولت العائلة في البداية ثنيها عن قرارها، لكن موقفها الحازم دفع حماتها إلى تحريض ابنها على الطلاق، شرط أن يضمن أن تخرج منى من الزواج خالية الوفاض، دون أن تحصل على شيء. غير أن منى كانت قد استعدت جيدًا، وطردت هذه العائلة الجاحدة من بيتها.
بعد الطلاق، تزوج شادي من شيرين، لكن حياتهما سرعان ما دخلت في دوامة من المشاكل. في المقابل، باعت منى منزلها، واستعادت ديونًا بقيمة خمسة ملايين، وعادت إلى مسيرتها المهنية، مسترجعة حريتها واستقلالها.
اشتدت الخلافات بين عائلة شرف وشيرين، وتراجعت درجات مي بشكل ملحوظ، وتعرضت الحماة للإهانة والاضطهاد من عائلة شيرن، وفي نهاية المطاف، أنجبت شيرين طفلًا أسود البشرة، ما أثار صدمة كبيرة. تحطمت حياة شادي بالكامل، وحاول أن يعود إلى منى ويطلب منها الزواج من جديد، لكنها كانت قد ابتعدت عنه نهائيًا.
أما منى، التي غادرت بكل أناقة وهدوء، فكانت تجلس بكل راحة تحتسي قهوتها، تتابع أخبار فوضاهم وصراخهم، وتكتفي بابتسامة صامتة دون أن تقول شيئًا.
الحلقة 6 - بين الحب والخيانة: رحلة غير متوقعة
خططت منى بعناية لرحلة عائلية، وقامت على نفقتها الخاصة بترقية تذاكر الجميع إلى الدرجة الأولى. لكن قبل الانطلاق، طلب زوجها شادي منها فجأة إلغاء تذكرتها الجوية والركوب بدلاً منها في قطار بمقعد قاسٍ لمدة 36 ساعة، وذلك لتتمكن شيرين صديقته منذ الطفولة من الانضمام إلى الرحلة والجلوس في الدرجة الأولى. دعمت والدته وأخته الصغرى قراره، بل وأهانتا منى بالكلام.
عادت منى بذاكرتها إلى كل ما قدمته لعائلة شرف، فقد سبق أن سددت عنهم ديونًا وصلت إلى خمسة ملايين، وتكفلت بكامل أعباء المنزل بعد الزواج من شؤون مالية وأعمال منزلية، واعتنت بحماتها وأخت زوجها. ومع ذلك، فضّلت العائلة شيرين علنًا، بل ألمحت إلى رغبتها بأن تصبح هي زوجة الابن بدلاً من منى.
في هذه اللحظة، شعرت منى بالبرودة التامة في قلبها وقررت أن ترد الصاع صاعين. تظاهرت بالخضوع، لكنها بدأت بالتصرف من خلف الكواليس حيث تخلصت من ثماني حقائب تابعة لعائلة شرف، وألغت حجز الفندق، وغيرت وجهة سفرها لوحدها. كما قطعت كل وسائل الاتصال، ورفضت تمويلهم أو مساعدتهم بأي شكل. تجاهلت تهديدات شادي وتوسلاته، وعندما لوّح بالطلاق، قدمت له اتفاقية الطلاق بنفسها، كاشفة أن البيت والمصاريف جميعها من مالها، وأن العائلة بأكملها تعتمد عليها اقتصاديًا.
حاولت العائلة في البداية ثنيها عن قرارها، لكن موقفها الحازم دفع حماتها إلى تحريض ابنها على الطلاق، شرط أن يضمن أن تخرج منى من الزواج خالية الوفاض، دون أن تحصل على شيء. غير أن منى كانت قد استعدت جيدًا، وطردت هذه العائلة الجاحدة من بيتها.
بعد الطلاق، تزوج شادي من شيرين، لكن حياتهما سرعان ما دخلت في دوامة من المشاكل. في المقابل، باعت منى منزلها، واستعادت ديونًا بقيمة خمسة ملايين، وعادت إلى مسيرتها المهنية، مسترجعة حريتها واستقلالها.
اشتدت الخلافات بين عائلة شرف وشيرين، وتراجعت درجات مي بشكل ملحوظ، وتعرضت الحماة للإهانة والاضطهاد من عائلة شيرن، وفي نهاية المطاف، أنجبت شيرين طفلًا أسود البشرة، ما أثار صدمة كبيرة. تحطمت حياة شادي بالكامل، وحاول أن يعود إلى منى ويطلب منها الزواج من جديد، لكنها كانت قد ابتعدت عنه نهائيًا.
أما منى، التي غادرت بكل أناقة وهدوء، فكانت تجلس بكل راحة تحتسي قهوتها، تتابع أخبار فوضاهم وصراخهم، وتكتفي بابتسامة صامتة دون أن تقول شيئًا.
الحلقة 7 - بين الحب والخيانة: رحلة غير متوقعة
خططت منى بعناية لرحلة عائلية، وقامت على نفقتها الخاصة بترقية تذاكر الجميع إلى الدرجة الأولى. لكن قبل الانطلاق، طلب زوجها شادي منها فجأة إلغاء تذكرتها الجوية والركوب بدلاً منها في قطار بمقعد قاسٍ لمدة 36 ساعة، وذلك لتتمكن شيرين صديقته منذ الطفولة من الانضمام إلى الرحلة والجلوس في الدرجة الأولى. دعمت والدته وأخته الصغرى قراره، بل وأهانتا منى بالكلام.
عادت منى بذاكرتها إلى كل ما قدمته لعائلة شرف، فقد سبق أن سددت عنهم ديونًا وصلت إلى خمسة ملايين، وتكفلت بكامل أعباء المنزل بعد الزواج من شؤون مالية وأعمال منزلية، واعتنت بحماتها وأخت زوجها. ومع ذلك، فضّلت العائلة شيرين علنًا، بل ألمحت إلى رغبتها بأن تصبح هي زوجة الابن بدلاً من منى.
في هذه اللحظة، شعرت منى بالبرودة التامة في قلبها وقررت أن ترد الصاع صاعين. تظاهرت بالخضوع، لكنها بدأت بالتصرف من خلف الكواليس حيث تخلصت من ثماني حقائب تابعة لعائلة شرف، وألغت حجز الفندق، وغيرت وجهة سفرها لوحدها. كما قطعت كل وسائل الاتصال، ورفضت تمويلهم أو مساعدتهم بأي شكل. تجاهلت تهديدات شادي وتوسلاته، وعندما لوّح بالطلاق، قدمت له اتفاقية الطلاق بنفسها، كاشفة أن البيت والمصاريف جميعها من مالها، وأن العائلة بأكملها تعتمد عليها اقتصاديًا.
حاولت العائلة في البداية ثنيها عن قرارها، لكن موقفها الحازم دفع حماتها إلى تحريض ابنها على الطلاق، شرط أن يضمن أن تخرج منى من الزواج خالية الوفاض، دون أن تحصل على شيء. غير أن منى كانت قد استعدت جيدًا، وطردت هذه العائلة الجاحدة من بيتها.
بعد الطلاق، تزوج شادي من شيرين، لكن حياتهما سرعان ما دخلت في دوامة من المشاكل. في المقابل، باعت منى منزلها، واستعادت ديونًا بقيمة خمسة ملايين، وعادت إلى مسيرتها المهنية، مسترجعة حريتها واستقلالها.
اشتدت الخلافات بين عائلة شرف وشيرين، وتراجعت درجات مي بشكل ملحوظ، وتعرضت الحماة للإهانة والاضطهاد من عائلة شيرن، وفي نهاية المطاف، أنجبت شيرين طفلًا أسود البشرة، ما أثار صدمة كبيرة. تحطمت حياة شادي بالكامل، وحاول أن يعود إلى منى ويطلب منها الزواج من جديد، لكنها كانت قد ابتعدت عنه نهائيًا.
أما منى، التي غادرت بكل أناقة وهدوء، فكانت تجلس بكل راحة تحتسي قهوتها، تتابع أخبار فوضاهم وصراخهم، وتكتفي بابتسامة صامتة دون أن تقول شيئًا.
الحلقة 8 - بين الحب والخيانة: رحلة غير متوقعة
خططت منى بعناية لرحلة عائلية، وقامت على نفقتها الخاصة بترقية تذاكر الجميع إلى الدرجة الأولى. لكن قبل الانطلاق، طلب زوجها شادي منها فجأة إلغاء تذكرتها الجوية والركوب بدلاً منها في قطار بمقعد قاسٍ لمدة 36 ساعة، وذلك لتتمكن شيرين صديقته منذ الطفولة من الانضمام إلى الرحلة والجلوس في الدرجة الأولى. دعمت والدته وأخته الصغرى قراره، بل وأهانتا منى بالكلام.
عادت منى بذاكرتها إلى كل ما قدمته لعائلة شرف، فقد سبق أن سددت عنهم ديونًا وصلت إلى خمسة ملايين، وتكفلت بكامل أعباء المنزل بعد الزواج من شؤون مالية وأعمال منزلية، واعتنت بحماتها وأخت زوجها. ومع ذلك، فضّلت العائلة شيرين علنًا، بل ألمحت إلى رغبتها بأن تصبح هي زوجة الابن بدلاً من منى.
في هذه اللحظة، شعرت منى بالبرودة التامة في قلبها وقررت أن ترد الصاع صاعين. تظاهرت بالخضوع، لكنها بدأت بالتصرف من خلف الكواليس حيث تخلصت من ثماني حقائب تابعة لعائلة شرف، وألغت حجز الفندق، وغيرت وجهة سفرها لوحدها. كما قطعت كل وسائل الاتصال، ورفضت تمويلهم أو مساعدتهم بأي شكل. تجاهلت تهديدات شادي وتوسلاته، وعندما لوّح بالطلاق، قدمت له اتفاقية الطلاق بنفسها، كاشفة أن البيت والمصاريف جميعها من مالها، وأن العائلة بأكملها تعتمد عليها اقتصاديًا.
حاولت العائلة في البداية ثنيها عن قرارها، لكن موقفها الحازم دفع حماتها إلى تحريض ابنها على الطلاق، شرط أن يضمن أن تخرج منى من الزواج خالية الوفاض، دون أن تحصل على شيء. غير أن منى كانت قد استعدت جيدًا، وطردت هذه العائلة الجاحدة من بيتها.
بعد الطلاق، تزوج شادي من شيرين، لكن حياتهما سرعان ما دخلت في دوامة من المشاكل. في المقابل، باعت منى منزلها، واستعادت ديونًا بقيمة خمسة ملايين، وعادت إلى مسيرتها المهنية، مسترجعة حريتها واستقلالها.
اشتدت الخلافات بين عائلة شرف وشيرين، وتراجعت درجات مي بشكل ملحوظ، وتعرضت الحماة للإهانة والاضطهاد من عائلة شيرن، وفي نهاية المطاف، أنجبت شيرين طفلًا أسود البشرة، ما أثار صدمة كبيرة. تحطمت حياة شادي بالكامل، وحاول أن يعود إلى منى ويطلب منها الزواج من جديد، لكنها كانت قد ابتعدت عنه نهائيًا.
أما منى، التي غادرت بكل أناقة وهدوء، فكانت تجلس بكل راحة تحتسي قهوتها، تتابع أخبار فوضاهم وصراخهم، وتكتفي بابتسامة صامتة دون أن تقول شيئًا.
الحلقة 9 - بين الحب والخيانة: رحلة غير متوقعة
خططت منى بعناية لرحلة عائلية، وقامت على نفقتها الخاصة بترقية تذاكر الجميع إلى الدرجة الأولى. لكن قبل الانطلاق، طلب زوجها شادي منها فجأة إلغاء تذكرتها الجوية والركوب بدلاً منها في قطار بمقعد قاسٍ لمدة 36 ساعة، وذلك لتتمكن شيرين صديقته منذ الطفولة من الانضمام إلى الرحلة والجلوس في الدرجة الأولى. دعمت والدته وأخته الصغرى قراره، بل وأهانتا منى بالكلام.
عادت منى بذاكرتها إلى كل ما قدمته لعائلة شرف، فقد سبق أن سددت عنهم ديونًا وصلت إلى خمسة ملايين، وتكفلت بكامل أعباء المنزل بعد الزواج من شؤون مالية وأعمال منزلية، واعتنت بحماتها وأخت زوجها. ومع ذلك، فضّلت العائلة شيرين علنًا، بل ألمحت إلى رغبتها بأن تصبح هي زوجة الابن بدلاً من منى.
في هذه اللحظة، شعرت منى بالبرودة التامة في قلبها وقررت أن ترد الصاع صاعين. تظاهرت بالخضوع، لكنها بدأت بالتصرف من خلف الكواليس حيث تخلصت من ثماني حقائب تابعة لعائلة شرف، وألغت حجز الفندق، وغيرت وجهة سفرها لوحدها. كما قطعت كل وسائل الاتصال، ورفضت تمويلهم أو مساعدتهم بأي شكل. تجاهلت تهديدات شادي وتوسلاته، وعندما لوّح بالطلاق، قدمت له اتفاقية الطلاق بنفسها، كاشفة أن البيت والمصاريف جميعها من مالها، وأن العائلة بأكملها تعتمد عليها اقتصاديًا.
حاولت العائلة في البداية ثنيها عن قرارها، لكن موقفها الحازم دفع حماتها إلى تحريض ابنها على الطلاق، شرط أن يضمن أن تخرج منى من الزواج خالية الوفاض، دون أن تحصل على شيء. غير أن منى كانت قد استعدت جيدًا، وطردت هذه العائلة الجاحدة من بيتها.
بعد الطلاق، تزوج شادي من شيرين، لكن حياتهما سرعان ما دخلت في دوامة من المشاكل. في المقابل، باعت منى منزلها، واستعادت ديونًا بقيمة خمسة ملايين، وعادت إلى مسيرتها المهنية، مسترجعة حريتها واستقلالها.
اشتدت الخلافات بين عائلة شرف وشيرين، وتراجعت درجات مي بشكل ملحوظ، وتعرضت الحماة للإهانة والاضطهاد من عائلة شيرن، وفي نهاية المطاف، أنجبت شيرين طفلًا أسود البشرة، ما أثار صدمة كبيرة. تحطمت حياة شادي بالكامل، وحاول أن يعود إلى منى ويطلب منها الزواج من جديد، لكنها كانت قد ابتعدت عنه نهائيًا.
أما منى، التي غادرت بكل أناقة وهدوء، فكانت تجلس بكل راحة تحتسي قهوتها، تتابع أخبار فوضاهم وصراخهم، وتكتفي بابتسامة صامتة دون أن تقول شيئًا.
الحلقة 10 - بين الحب والخيانة: رحلة غير متوقعة
خططت منى بعناية لرحلة عائلية، وقامت على نفقتها الخاصة بترقية تذاكر الجميع إلى الدرجة الأولى. لكن قبل الانطلاق، طلب زوجها شادي منها فجأة إلغاء تذكرتها الجوية والركوب بدلاً منها في قطار بمقعد قاسٍ لمدة 36 ساعة، وذلك لتتمكن شيرين صديقته منذ الطفولة من الانضمام إلى الرحلة والجلوس في الدرجة الأولى. دعمت والدته وأخته الصغرى قراره، بل وأهانتا منى بالكلام.
عادت منى بذاكرتها إلى كل ما قدمته لعائلة شرف، فقد سبق أن سددت عنهم ديونًا وصلت إلى خمسة ملايين، وتكفلت بكامل أعباء المنزل بعد الزواج من شؤون مالية وأعمال منزلية، واعتنت بحماتها وأخت زوجها. ومع ذلك، فضّلت العائلة شيرين علنًا، بل ألمحت إلى رغبتها بأن تصبح هي زوجة الابن بدلاً من منى.
في هذه اللحظة، شعرت منى بالبرودة التامة في قلبها وقررت أن ترد الصاع صاعين. تظاهرت بالخضوع، لكنها بدأت بالتصرف من خلف الكواليس حيث تخلصت من ثماني حقائب تابعة لعائلة شرف، وألغت حجز الفندق، وغيرت وجهة سفرها لوحدها. كما قطعت كل وسائل الاتصال، ورفضت تمويلهم أو مساعدتهم بأي شكل. تجاهلت تهديدات شادي وتوسلاته، وعندما لوّح بالطلاق، قدمت له اتفاقية الطلاق بنفسها، كاشفة أن البيت والمصاريف جميعها من مالها، وأن العائلة بأكملها تعتمد عليها اقتصاديًا.
حاولت العائلة في البداية ثنيها عن قرارها، لكن موقفها الحازم دفع حماتها إلى تحريض ابنها على الطلاق، شرط أن يضمن أن تخرج منى من الزواج خالية الوفاض، دون أن تحصل على شيء. غير أن منى كانت قد استعدت جيدًا، وطردت هذه العائلة الجاحدة من بيتها.
بعد الطلاق، تزوج شادي من شيرين، لكن حياتهما سرعان ما دخلت في دوامة من المشاكل. في المقابل، باعت منى منزلها، واستعادت ديونًا بقيمة خمسة ملايين، وعادت إلى مسيرتها المهنية، مسترجعة حريتها واستقلالها.
اشتدت الخلافات بين عائلة شرف وشيرين، وتراجعت درجات مي بشكل ملحوظ، وتعرضت الحماة للإهانة والاضطهاد من عائلة شيرن، وفي نهاية المطاف، أنجبت شيرين طفلًا أسود البشرة، ما أثار صدمة كبيرة. تحطمت حياة شادي بالكامل، وحاول أن يعود إلى منى ويطلب منها الزواج من جديد، لكنها كانت قد ابتعدت عنه نهائيًا.
أما منى، التي غادرت بكل أناقة وهدوء، فكانت تجلس بكل راحة تحتسي قهوتها، تتابع أخبار فوضاهم وصراخهم، وتكتفي بابتسامة صامتة دون أن تقول شيئًا.
احصل على ريل شورت لمشاهدة الفيلم مجانا
فتح