في الحياة السابقة، كان شريف سامح الابن الأكبر لعائلة بارزة في عالم الأعمال في سدرا، لكن شادية وحيد كانت تعامله وكأنه مجرد متملق حتى بعد زواجهما وتسبب ذلك في انهيار أسرته وموت أحبائه.
في هذه الحياة، عاد إلى الحياة من جديد، وعندما أتيحت له فرصة الاختيار مجددًا، لم يتردد لحظة في التخلي عن الأوهام، واختار فريدة أمجد التي لم يلتقِ بها من قبل. وما لم يكن يعرفه هو أن الفتاة التي يظن أنه لم يلتقِ بها، كان لديه معها ذكريات جميلة منذ الطفولة.