للعثور على أدلة على جرائم فيصل - قاتل والديها - تقبل ليلى دعوة من والد فيصل لتصبح رئيسة شركة إعمار للذكاء الاصطناعي. وبشكل غير متوقع، يفرض الأب شرطًا إضافيًا: أن تُربي ابنه الأصغر، ريان، الذي يتسم بشراسة وحش بري، ليصبح رجلًا متحضرًا. بعد الموافقة، تجد ليلى أن التعامل مع ريان صعب للغاية، وكثيرًا ما يصطدم الاثنان بتوتر شديد. ومع ذلك، خلال تعايشهما، يقع ريان في حب ليلى. وعندما تدرك ليلى أنها تُكن مشاعر لريان أيضًا، تُجبر على إبعاده عنها لمتابعة جرائم فيصل. يكتنف التشابك بينهما غموض وإثارة، حيث تتعايش الفرص والمخاطر.