فارس، الوريث الوحيد لعائلة النجار، ربّى توأمه بمفرده خمس سنوات بينما ظلّت هوية الأم مجهولة. في المقابل، عاشت لمى، الابنة بالتبنّي لعائلة المصري، حياة هادئة بعيدة عن الحب. لكن لقاءها المفاجئ بابن فارس غيّر مسار حياتها، لتجد نفسها وسط الأب وتوأمه، حيث تبدأ خيوط سرّ الأم والمؤامرة القديمة في الظهور.