كانت زينة المجد واقعة في حب سالم منصور لسنوات عديدة، ونالت منه الكثير من الحنان والدلال، لكنها لم تكن تعلم أن سالم جعلها تقترب من فارس عامر، ابن دوق الدولة، فقط ليُفسد زواج حبيبته داليا عز من فارس عامر. حينها أدركت زينة أنها لم تكن سوى أداة لجعل داليا تغار. بخيبة أملها، تظاهرت زينة وفارس بعلاقة مزيفة انتهت بزواجهما الحقيقي، فندم سالم أشد الندم