في حياتها السابقة، خُدعت شيرين على يد رجل خسيس وامرأة دنيئة، لتعيش جحيمًا دام عامين فقدت خلاله جنينها ثماني مرات، حتى لفظت أنفاسها الأخيرة بسبب نزيف حاد. لكن بعد أن عادت إلى الحياة، تزوجت من سيف، أغنى رجل في مدينة طورا.
بعد الزواج، لم تحظَ شيرين فقط بحب ودلال عائلة سيف بأكملها، بل حملت بطفله بسهولة أيضًا. وفي الوقت نفسه، تعاونت هي وسيف معًا لينتقما بوحشية من ذلك الرجل الحقير وتلك المرأة الوضيعة، وجعلاهما يدفعان الثمن غاليًا.