كانت نهلة تحفر لاقتلاع الأعشاب البرية في الريف، فتم اقتيادها إلى العاصمة على يد عدو شقيقها اللدود. الجميع ظن أن مصيرها سيكون التعاسة والذل بجانب وليد، ذلك المتعجرف القاسي وذو النفوذ الكبير. لكن المفاجأة أن وليد دلّل هذه الفتاة الساذجة البلهاء بلا حدود.