سلمى البكري وياسر الشمري عاشا قصة حب دامت سبع سنوات، حيث دعمت سلمى شركة ياسر سرًا بصفتها مؤسسة مجموعة الكرمل، مما أدى إلى إدراجها في البورصة. في يوم زفافهما، كانت سلمى الحامل تستعد للكشف عن هويتها لياسر، لكنها تفاجأت بياسر يهينها علنًا لإرضاء "حبه الأول" عبير، بل وسمح لعبير بارتداء فستان زفافها لتسرق الأضواء. تحملت سلمى مرات عديدة، لكنها اكتشفت خيانة ياسر مع عبير، التي زعمت كذبًا أنها مؤسس مؤسسة الكرمل. أدركت سلمى حقيقة ياسر وقررت طلب الطلاق، ثم تحالفت مع خالد، أحد معجبيها السابقين، للرد. في حفل التوقيع، كشفت سلمى عن هويتها الحقيقية، وألغت استثمارها في شركة ياسر، لتشهد ندمه الشديد وانهياره…