دخلت ليلى السجن بدلاً من الابنة المزيفة لعائلة نوفل، متحمّلة جريمة لم ترتكبها. ومن أجل إنقاذ نفسها، أقامت علاقة مع فريد، ثم خرجت من السجن وهي حامل وتزوّجا زواجًا سريعًا.
وخلال سعيها للانتقام من عائلة نوفل، بدأت مشاعرها تنمو تجاه فريد، وفي الوقت ذاته، بدأت هويّاتها السرّية، مثل كونها رسامة عبقرية، تُكشف واحدة تلو الأخرى. بعد أن تجاوزا معًا مكائد عائلة نوفل ومحاولات والدة فريد لعرقلة علاقتهما، نال أفراد عائلة نوفل جزاءهم في النهاية، أما هما فحصدَا حبًا صادقًا مفعمًا بالدفء والسعادة.