تبنت عائلة محمد قمر. وكان لديها ثلاثة إخوة رائعين وعائلة كريمة. لكن بعد عودة نجمة محمد، وهي الابنة البيولوجية لهذه العائلة، تغير كل شيء، وأصبحت قمر يائسة بعد معاناة التنمر وسوء الفهم. ولرد الجميل لوالديها، قررت أن تتطوع في مشروع "قمر النائمة" الذي يخططه أخوها الأكبر نور محمد، وتتبرع بقرنيتها لأخيها الثاني صياح محمد. عندما علمت عائلتها الحقيقة، ندم الجميع بشدة. وبعد ثلاثين عامًا من النوم، استيقظت قمر مجددًا لكنها نسيت كل شيء...