سارة، التي خرجت لتوها من وراء القضبان، تحصل على فرصة عمل كمربية أطفال. لكن صاحب العمل ليس شخصًا عاديًا – إنه أدهم الخالدي، الملياردير القاسي الذي لا يهتم إلا بابنته الثمينة. بعد اجتيازها اختباراته الصارمة، تبدأ سارة باختراق قلبه الجليدي شيئًا فشيئًا، لكنها تخفي سرًا مظلمًا، سرٌ قد يدمر كل شيء جميل بنته بينهما