أفلام بمزاج عاطفي

بعد أن فقدت أمل البكري فرصة الحصول على منحة فنية مرموقة في مدينة الكرمل، والتي كانت تمثل طوق نجاتها من قسوة والديها، تقرر إعادة بناء حياتها من جديد. تتحول إلى شخصية اجتماعية لامعة في مدينة عدن بهدف لفت انتباه الشاب الثري خالد المالكي، الذي يمثل لها بوابة لتحقيق أحلامها مرة أخرى. إلا أن الأمور تأخذ منحنى غير متوقع عندما تجد نفسها تقع في حب مراد البرهان، صديق خالد المقرب، ووريث إحدى العائلات الثرية في الجانب الشرقي. مراد ليس مجرد تهديد لحياتها الجديدة، بل يمتلك القدرة على كشف حقيقتها بالكامل. هل ستتمكن أمل من الحفاظ على سرّها دون أن تخسر حب مراد؟ أم أن القدر يخبئ لهما نهاية سعيدة لم يكونا يتوقعانها؟

تخرج سيليا من مركز الأحداث بعد أن ضحّت بحريتها من أجل صديقها مراد، لكنها تُفاجأ بحقيقة صادمة أنها هي الوريثة الضائعة لعائلة والي، إحدى أغنى العائلات. بعزيمة جديدة، تعود إلى مدرستها "هارون الثانوية" لتعلن عن هويتها، لكنها تكتشف أن مراد أصبح مع أعز صديقاتها السابقة كاميليا، التي بدأت تنشر الأكاذيب وتدّعي صداقتها بالوريثة، محاولة الحفاظ على مكانتها كملكة المدرسة. فتجد سيليا نفسها وسط شائعات، مؤامرات، وضغوط من الجميع لدفعها للعودة إلى السجن. ولإثبات أنها الوريثة الحقيقية، عليها مواجهة كاميليا وكشف زيفها، وإقناع الجميع بصدقها قبل أن تُدمَّر سمعتها نهائيًا.

تصل ميرنا شقيقة القائد قاسم الحامل، لحضور حفل تتويج شريكته لبنى، لكن لبنى ظنّت أنها عشيقته. وبسبب غيرتها، قامت بالاعتداء على ميرنا، وتتسبب في إجهاضها للجنين. والآن أبناء عائلة الوكيل يريدون الثأر والانتقام

تنقلب حياة كاتب طموح رأسًا على عقب بعد إنقاذه لنجمة صاعدة. بعد عشر سنوات، سليم يصبح رب منزل للنجمة الصاعدة، متجاهلًا وغير مرئي من قِبل المصورين والعائلة. عندما يعود حبيب قديم من النجوم أيضًا لإغواء زوجته، تصل حياة سليم لمستوى جديد آخر من الجحيم، ويدرك وقتها أنه يجب عليه القيام بشيء لا يُصدق، ألا وهو الطلاق من النجمة الصاعدة! وبهذا الوقت عندما تدرك زوجته ما خسرته فعلًا، يكون قد فات الأوان لاستعادته.

في اليوم ذاته، أنجبت صديقتان مقرّبتان طفلتيهما. غير أنّ مريم، التي نشأت في عوزٍ وضيق، أقدمت سرًّا على تبديل مولودتها بمولودة صديقتها المديرة التنفيذية هالة، طامحة أن تمنح ابنتها حياةً مترفة. لكن ما لم تتوقعه هو أنّ هالة قد رأت كل ما حدث، وأعادت بهدوء الطفلتين إلى مكانيهما. تمضي ثمانية عشر عامًا، وفي اللحظة التي كاد فيها مخطّط مريم أن يُكلَّل بالنجاح، تنكشف الحقيقة المروِّعة: الفتاة التي ظلت تسيء معاملتها طوال تلك السنين لم تكن سوى ابنتها الحقيقية.

لم يكن في قلب مروان الطحاوي سوى موضعٍ لفتاته الأولى، ولم يسمح حتى لابنته من زوجته، آية، أن تناديه بلفظة "أبي". كانت آية تنتظر يوم مولدها بلهفة، تجلس منذ الصباح مترقّبةً قدومه، فإذا بها لا ترى سوى مشهد طاعنٍ في الروح: والدها يجثو ليخطب تلك التي كانت حبّه القديم. وفي حفل المدرسة، إذ اجتمعت العيون والأنظار، لم تجد الطفلة إلا سخرية عشيقته وابنته، وظلم أبيها إذ وقف في صفّهما. ثم جاء صيف قاسٍ، حين دسَّ لها بيده قطعة حلوى من الفراولة، وهو يعلم أن جسدها لا يحتملها، حتى كادت تفارق الحياة. هنالك انكسرت قيود الصبر في قلب أمها ليلى، فطلبت الطلاق، وأعلنت سرّها الدفين: إنّها ابنةُ أميرٍ من نسل الدهاقنة. وبذلك اللقب النبيل، رفعت راية العدل لتذود عن كرامة ابنتها. ومع أنّه في النهاية ركع عند قدمي الطفلة، يطلب الصفح والرحمة، فإن آية لم تنطقها قط، ولم تسمّه "أبي" إلى الأبد.

بعد حادث مأساوي، يختفي علي تاركًا وراءه حبيبته دينا التي تفقد ذاكرتها أثناء الولادة. وبعد خمس سنوات، تعود دينا إلى حياتها الجديدة برفقة ابنتها لينا دون أن تتذكر شيئًا من الماضي. لكن القدر يجمعها من جديد بعلي الذي فقد ذاكرته هو الآخر، وتحول إلى رجل غامض لا يعرف حتى نفسه. بين ماضي غامض وحاضر مليء بالأسرار، تحاول دينا وعائلتها الصغيرة استعادة ذكرياتهم المفقودة، وإزالة سوء الفهم الذي فرقهم.

تم الزجّ بالوريثة الحقيقية المدلّلة نيللي في مركزٍ لإصلاح الأحداث بعد أن تمّت تلفيق تهمةٍ لها من قِبل عائلتها. كانوا يظنّون أنها تعيش حياةً مريحة، غير مدركين أنها تتعرّض لتعذيبٍ قاسٍ بأوامر "الابنة المزيّفة". بعد ثلاث سنوات، تخرج نيللي محطّمة من الداخل، لكنّ الجميع لا يزالون يرونها فتاةً متعجرفة مدلّلة. ولم يدركوا الحقيقة المروّعة إلا حين ضربها والدها فسقط طرفها الصناعي... عندها فقط عرفوا ما الذي عانته حقًّا.

لمدة سبعة سنوات، عيد الميلاد المجيد بالنسبة لرامي لا يعني سوى الحزن، حتي رأى وجهًا ظن أنه لن يراه مجددًا ، لارا زوجته الحبيبة التي كانت ما زالت على قيد الحياة، ولكن لم يعد بإمكانها الحركة أو التحدث مجددًا ،بل والأسوء من ذلك يبدو أنها لا تتذكره على الإطلاق. فهل سيتغلب الحب الحقيقي على الألم و الحظ السيء؟

في عمر السادسة عشر قامت والدة ليلى بالتبني ببيع بويضاتها في السوق السوداء، لتتركها لتكون فتاة عقيمة ،وبعد سنوات قامت ليلى بانقاذ طفلة من الإختطاف خلال عملها كعاملة نظافة في مدرسة، وحينها التقت بوالد الطفلة الملياردير السرّي الذي كان عالقًا في معركة مع حضانة الطفلة، وتزوجا بشكل مفاجئ و تطور الأمر ليكون حبًا حقيقيًا. العديد من الأسرار وخيانات و تهديدات من زوجته السابقة تهدد عائلتهم الجديدة الهشة.