أفلام رومانسية سامة

أُصيبت ليلى رشاد بسرطان الكلى في مرحلته الرابعة وفي شهورها الأخيرة . زوجها باسل رشاد، يبدو مشغولًا بأختها غير الشقيقة ريم، التي تضطر ليلى للتبرع لها بالدم باستمرار. يعتقد باسل أن ليلى مجرد باحثة عن المال، بينما تعتقد هي أنه لم يحبها أبدًا. يتغير كل شيء عندما يكتشف باسل أن ليلى على وشك الموت، ولكن قد يكون فات الأوان ليخبرها أنه كان يحبها طوال هذا الوقت.

عندما يختطف تاجر أسلحة لا يرحم عروسًا بعد أن يفشل خطيبها في اختبار حبه لها في لعبة الروليت الروسي المميتة، تجد نفسها ممزقة بين مبادئها الأخلاقية وجاذبيتها المتزايدة نحو ذلك الرجل الخطير الذي لن يتوقف عند شيء لجعلها له.

عندما هربت ليندا من خطيبها العنيف يوم الزفاف، اختبئت عند مازن، وهو متسابق سيارات سيئ السمعة. يشتعل شغفهما باتفاقهما على حمايتها مقابل قبلة، ويمنحها الحرية التي تتوق إليها، ثم يعترف مازن بسر غامض، حادث السيارة المدبر ذاك كان المقصود به مازن، ولكنه أودى بحياة والد ليندا. هل ستسامح الرجل الذي سرق قلبها لكنه دمر عائلتها، أم ستعود لحياة السيطرة والتحكم التي حاولت دائمًا الفرار منها؟

أحبّته في صمت لخمس سنوات، معتقدة أن إخلاصها سيذيب جليد قلبه. لكن حين عادت خطيبته السابقة، تجاهلها دون رحمة، غافلًا عن أنها تحتضر في صمت. قررت الرحيل بكرامة، لكن حين اختفت... بدأ يبحث عنها بجنون. هل يمنحها القدر فرصة أخيرة؟ أم أن فوات الأوان سيكتب نهاية الندم؟

لقد اختُطفت مرة وتم إنقاذها بواسطته. لرد الجميل، تزوجته، بينما هو أخطأ في التعرف على امرأة أخرى وطلب الطلاق. بعد انكشاف الحقيقة، أراد استعادتها.

كانت محامية مشهورة حتى تم تلفيق تهمة لها وفقدت كل شيء. كان وريثًا يحتقره والده. عرض عليها صفقة: ستساعده في محاربة أخيه غير الشرعي، وفي المقابل، سيساعدها في استعادة سمعتها. لم يتوقع أي منهما الوقوع في الحب. رغباتهم جمعتهم معًا.

منذ خمس سنوات، تخلت عائلة المدير التنفيذي الأعمى والمشلول عنه، لكنها وقفت بجانبه بإخلاص. وقعوا في الحب، وأعطاها نصف قلادته اليشمية كرمز لحبهما. ومع ذلك، بعد حادث سيارة، اختفت فجأة، وبشكل معجزة، استعادت رؤية المدير التنفيذي. منذ ذلك الحين، وهو يبحث عنها.

بعد زواجها من رجل أحلامها، تعيش حياة سعيدة معه ومع ابنتهما المحبوبة. ولكن في نفس اليوم الذي تُشخّص فيه بسرطان البنكرياس، تكتشف أن زوجها في المطار لاستقبال حبه الأول، ومعه صبي. مع انهيار عالمها، يجب عليها مواجهة حقيقة زواجهما والتساؤل عما إذا كان حبهما يمكن أن يصمد أمام هذه الخيانة المدمرة.

هي أخته بالتبني، لكنه دائمًا ما أخفى مشاعره تجاهها. عندما يرى تشخيصه بالسرطان، يقرر أن يجد لها رجلًا جيدًا لتتزوجه، شخصًا يعتني بها. ترد قائلة: "هل تكرهني لهذه الدرجة؟ لن أتزوج!"

في قصة مؤلمة عن التضحية والخيانة، ضحت بكل شيء لإنقاذ صديق طفولة زوجها—تبرعت بنخاعها العظمي، لكنها فقدت حياتها بسبب عدوى مدمرة. تركت وراءها ابنتها المريضة بشدة، مهجورة ووحيدة، بينما زوجها، الذي كان فخرها، استعرض حياته الجديدة مع عشيقته في مؤتمر صحفي علني. لسنوات، كان يغمره الكراهية، مقتنعًا بأن زوجته خانته. لكن عندما ظهرت الحقيقة أخيرًا—التواء قاسٍ في القدر يكشف براءتها ووفاتها المأساوية—تحطم عالمه. غارقًا في الذنب واليأس، اتخذ القرار النهائي الذي لا رجعة فيه: إنهاء حياته.