مجموعة أفلام اللقاء مرة أخرى

بعد سنوات من انفصال غير متوقع، يلتقي بيلا وآدم - زميلا دراسة جامعية وقعا في الحب من النظرة الأولى - فجأةً. بيلا، وهي طبيبة ناجحة، تُصاب بالذهول عندما يظهر آدم، حبها الأول ونجم مشهور في دوري الهوكي الوطني، في مكتبها طالبًا المساعدة. ومع عودة المشاعر القديمة، يربطهما القدر بعلاقة تعاقدية، مانحًا حبهما الذي لم يكتمل فرصة ثانية. مع مرور كل يوم، يزداد الشغف بين بيلا وآدم، لكن على كليهما أن يقررا ما إذا كانت هذه الفرصة الثانية ستسمح لحبهما الكامن أن يزدهر ويتحول إلى شيء دائم

الملك ألفا كريم سامح مصاب بلعنة تمنعه من العيش بعد سن الثلاثين. والطريقة الوحيدة لكسر اللعنة هي أن يجد رفيقته المقدّرة الحقيقية. لكن ماذا سيحدث إن كانت رفيقته المُقدّرة إنسانة؟ البشر لا يمكنهم التزاوج مع الألفا. إن تزاوج معها، ستموت... وإن لم يفعل، سيموت هو.

أحبّته في صمت لخمس سنوات، معتقدة أن إخلاصها سيذيب جليد قلبه. لكن حين عادت خطيبته السابقة، تجاهلها دون رحمة، غافلًا عن أنها تحتضر في صمت. قررت الرحيل بكرامة، لكن حين اختفت... بدأ يبحث عنها بجنون. هل يمنحها القدر فرصة أخيرة؟ أم أن فوات الأوان سيكتب نهاية الندم؟

تعود أم عزباء إلى المدينة التي غادرتها قبل سبع سنوات بعد انفصالها عن حبيبها السابق لتلقي العلاج لابنها المصاب بسرطان الدم. عند علمه بعودتها، يبدأ الحبيب السابق فورًا في البحث عن الحبيبة التي اختفت لسنوات. يلتقي الابن برجل في المستشفى يشعر بأنه يشبه والده، لكنهما في النهاية يفوتان فرصة اللقاء. بعد توضيح سوء الفهم، هل سيتمكنان من التصالح وإصلاح علاقتهما المتكسرة؟

ربة منزل بعد الزواج، خدمت عائلة زوجها بجد. ومع ذلك، عندما مرضت والدتها واحتاجت إلى المال، رفضت عائلة زوجها المساهمة، واكتشفت خيانة زوجها وكانت آخر من يعلم في العائلة التي عاملتها كخادمة مجانية. عندما أحضر زوجها عشيقته إلى المنزل، قررت الطلاق واستعادة ما هو لها. كانت تنوي المغادرة مع ابنتها وبدء حياة جديدة.

منذ ست سنوات، قضت تافي فال ليلة لا تُنسى مع جيمس كارتر، لكنها محَت ذاكرته واختفت في ملاذ كارشاير بيك الخفي، حيث أنجبت ابنتهما كايلا. لكن عندما تهرب كايلا للعثور على شريك لأمها، تقود جيمس دون قصد إلى حياتهم مرة أخرى. وعندما تناديه كايلا بـ"بابا"، يشعر جيمس بإحساس غريب من الديجافو الذي لا يزول.

منذ عشر سنوات، كان سام لو وريثًا واثقًا وديناميكيًا لعائلة ثرية، بينما كانت زوي ييل الفتاة الأكثر شعبية في المدرسة رغم أنها جاءت من خلفية فقيرة. الآن، انقلبت الأمور—بعد إفلاس عائلته، أصبح سام لا شيء سوى نادل، بينما ارتقت زوي إلى قمم جديدة كرئيسة تنفيذية لشركة مزدهرة. رغم أن سام مصمم على إعادة بناء حياته، إلا أن الخجل والعار يملآن قلبه عندما يراها فجأة في تجمع مدرسي لم يُدعَ إليه. يخشى أن تنظر إليه بازدراء، غير مدرك أنه لا يوجد أي أثر للاحتقار في قلبها. لأن بغض النظر عن الخلفية أو الإنجازات، سيجد الجميع في النهاية الشخص المناسب—طالما ظلوا صادقين مع أنفسهم.

لإرضاء ضغط عائلته للزواج، يخطط فيليكس لويد لاستئجار صديقة لموسم الأعياد. لكن خطأ في المطار يجعله يستقبل المرأة الخطأ - كيندال سكوت - في سيارته. بشكل مفاجئ، ينسجمان جيدًا وتوافق كيندال على التظاهر. في البداية، لا تشك في شيء عندما تستقبلها عائلة فيليكس، الذين يبدون كمزارعين بسيطين. ولكن عندما تهديها جدته سوارًا ثمينًا، وتقدم لها والدته هدية فاخرة، وتفيض مائدة الطعام بأطباق فاخرة، تبدأ كيندال في التساؤل عما إذا كانت عائلة لويد حقًا مجرد عائلة زراعية عادية.

كريس نولان انتقل إلى عالم الزراعة، لكنه سرعان ما وجد قريته بأكملها مقتولة وخطيبته مختطفة. بعد ثلاث سنوات، التقى كريس بهانا لينش وساعدها في جرحها في الجبل. أخذته للانضمام إلى طائفة الشياطين المتجولة، كاذبة عليه بأنها طائفة الآلهة المتجولة، في محاولة لاستخدامه لتحضير حبة بشرية. هنا، كون كريس صداقات مع بعض الشيوخ، جميعهم شياطين ينتظرون بفارغ الصبر لطهيه. بدأت العصابة الغريبة تقضي الوقت في مساعدة القرويين ومعاقبة بعض الطوائف المنافقة التي تدعي الصلاح. في هذه الأثناء، ارتقى كريس إلى مستوى لا يُهزم وسرعان ما سيكتشف أن هانا كانت خطيبته المفقودة.

أكبر ندم في حياة سلمى البكري، كان تلك الليلة التي قضتها مع الرجل الذي أحبته سرًا لثماني سنوات... ثم سمحت له بدفع المال لها. منذ تلك اللحظة، أصبح جلال البرهان مدمنًا على طعمها، يلتهمها بشراهة في ظلام الليل، ليتحولا مع شروق الشمس إلى غريبين لا يعرف أحدهما الآخر. عندما تأكدت من خطبة جلال من عائلة أخرى، حاولت وضع حدٍ للعلاقة... ظنت أنها وداعٌ ودود، لكنه أجبرها على العودة إلى قصره. جراح الماضي، عائلة البرهان العريقة في العاصمة، كلها تداعت في ليلة واحدة. عاد إليها وهو ينزف دمًا ليُبعدها عن الخطر، ثم ظل يترصد ظلالها كشبحٍ يحميها من كل أذى. ظنت نفسها مجرد دمية في يده، شيءٌ يمكن الاستغناء عنه... لكنها لم تكن تعرف أنه كان قد جنّ من حبها، وأصبح إدمانه لها أقوى من أي شيء آخر.