يا ابنتي الحبيبة، أَحِبّيني مرّةً أُخرى جميع الحلقات

66 جميع الحلقات

يا ابنتي الحبيبة، أَحِبّيني مرّةً أُخرى episode 40

الحلقة 40 - يا ابنتي الحبيبة، أَحِبّيني مرّةً أُخرى

لم يكن في قلب مروان الطحاوي سوى موضعٍ لفتاته الأولى، ولم يسمح حتى لابنته من زوجته، آية، أن تناديه بلفظة "أبي". كانت آية تنتظر يوم مولدها بلهفة، تجلس منذ الصباح مترقّبةً قدومه، فإذا بها لا ترى سوى مشهد طاعنٍ في الروح: والدها يجثو ليخطب تلك التي كانت حبّه القديم. وفي حفل المدرسة، إذ اجتمعت العيون والأنظار، لم تجد الطفلة إلا سخرية عشيقته وابنته، وظلم أبيها إذ وقف في صفّهما. ثم جاء صيف قاسٍ، حين دسَّ لها بيده قطعة حلوى من الفراولة، وهو يعلم أن جسدها لا يحتملها، حتى كادت تفارق الحياة. هنالك انكسرت قيود الصبر في قلب أمها ليلى، فطلبت الطلاق، وأعلنت سرّها الدفين: إنّها ابنةُ أميرٍ من نسل الدهاقنة. وبذلك اللقب النبيل، رفعت راية العدل لتذود عن كرامة ابنتها. ومع أنّه في النهاية ركع عند قدمي الطفلة، يطلب الصفح والرحمة، فإن آية لم تنطقها قط، ولم تسمّه "أبي" إلى الأبد.
يا ابنتي الحبيبة، أَحِبّيني مرّةً أُخرى episode 41

الحلقة 41 - يا ابنتي الحبيبة، أَحِبّيني مرّةً أُخرى

لم يكن في قلب مروان الطحاوي سوى موضعٍ لفتاته الأولى، ولم يسمح حتى لابنته من زوجته، آية، أن تناديه بلفظة "أبي". كانت آية تنتظر يوم مولدها بلهفة، تجلس منذ الصباح مترقّبةً قدومه، فإذا بها لا ترى سوى مشهد طاعنٍ في الروح: والدها يجثو ليخطب تلك التي كانت حبّه القديم. وفي حفل المدرسة، إذ اجتمعت العيون والأنظار، لم تجد الطفلة إلا سخرية عشيقته وابنته، وظلم أبيها إذ وقف في صفّهما. ثم جاء صيف قاسٍ، حين دسَّ لها بيده قطعة حلوى من الفراولة، وهو يعلم أن جسدها لا يحتملها، حتى كادت تفارق الحياة. هنالك انكسرت قيود الصبر في قلب أمها ليلى، فطلبت الطلاق، وأعلنت سرّها الدفين: إنّها ابنةُ أميرٍ من نسل الدهاقنة. وبذلك اللقب النبيل، رفعت راية العدل لتذود عن كرامة ابنتها. ومع أنّه في النهاية ركع عند قدمي الطفلة، يطلب الصفح والرحمة، فإن آية لم تنطقها قط، ولم تسمّه "أبي" إلى الأبد.
يا ابنتي الحبيبة، أَحِبّيني مرّةً أُخرى episode 42

الحلقة 42 - يا ابنتي الحبيبة، أَحِبّيني مرّةً أُخرى

لم يكن في قلب مروان الطحاوي سوى موضعٍ لفتاته الأولى، ولم يسمح حتى لابنته من زوجته، آية، أن تناديه بلفظة "أبي". كانت آية تنتظر يوم مولدها بلهفة، تجلس منذ الصباح مترقّبةً قدومه، فإذا بها لا ترى سوى مشهد طاعنٍ في الروح: والدها يجثو ليخطب تلك التي كانت حبّه القديم. وفي حفل المدرسة، إذ اجتمعت العيون والأنظار، لم تجد الطفلة إلا سخرية عشيقته وابنته، وظلم أبيها إذ وقف في صفّهما. ثم جاء صيف قاسٍ، حين دسَّ لها بيده قطعة حلوى من الفراولة، وهو يعلم أن جسدها لا يحتملها، حتى كادت تفارق الحياة. هنالك انكسرت قيود الصبر في قلب أمها ليلى، فطلبت الطلاق، وأعلنت سرّها الدفين: إنّها ابنةُ أميرٍ من نسل الدهاقنة. وبذلك اللقب النبيل، رفعت راية العدل لتذود عن كرامة ابنتها. ومع أنّه في النهاية ركع عند قدمي الطفلة، يطلب الصفح والرحمة، فإن آية لم تنطقها قط، ولم تسمّه "أبي" إلى الأبد.
يا ابنتي الحبيبة، أَحِبّيني مرّةً أُخرى episode 43

الحلقة 43 - يا ابنتي الحبيبة، أَحِبّيني مرّةً أُخرى

لم يكن في قلب مروان الطحاوي سوى موضعٍ لفتاته الأولى، ولم يسمح حتى لابنته من زوجته، آية، أن تناديه بلفظة "أبي". كانت آية تنتظر يوم مولدها بلهفة، تجلس منذ الصباح مترقّبةً قدومه، فإذا بها لا ترى سوى مشهد طاعنٍ في الروح: والدها يجثو ليخطب تلك التي كانت حبّه القديم. وفي حفل المدرسة، إذ اجتمعت العيون والأنظار، لم تجد الطفلة إلا سخرية عشيقته وابنته، وظلم أبيها إذ وقف في صفّهما. ثم جاء صيف قاسٍ، حين دسَّ لها بيده قطعة حلوى من الفراولة، وهو يعلم أن جسدها لا يحتملها، حتى كادت تفارق الحياة. هنالك انكسرت قيود الصبر في قلب أمها ليلى، فطلبت الطلاق، وأعلنت سرّها الدفين: إنّها ابنةُ أميرٍ من نسل الدهاقنة. وبذلك اللقب النبيل، رفعت راية العدل لتذود عن كرامة ابنتها. ومع أنّه في النهاية ركع عند قدمي الطفلة، يطلب الصفح والرحمة، فإن آية لم تنطقها قط، ولم تسمّه "أبي" إلى الأبد.
يا ابنتي الحبيبة، أَحِبّيني مرّةً أُخرى episode 44

الحلقة 44 - يا ابنتي الحبيبة، أَحِبّيني مرّةً أُخرى

لم يكن في قلب مروان الطحاوي سوى موضعٍ لفتاته الأولى، ولم يسمح حتى لابنته من زوجته، آية، أن تناديه بلفظة "أبي". كانت آية تنتظر يوم مولدها بلهفة، تجلس منذ الصباح مترقّبةً قدومه، فإذا بها لا ترى سوى مشهد طاعنٍ في الروح: والدها يجثو ليخطب تلك التي كانت حبّه القديم. وفي حفل المدرسة، إذ اجتمعت العيون والأنظار، لم تجد الطفلة إلا سخرية عشيقته وابنته، وظلم أبيها إذ وقف في صفّهما. ثم جاء صيف قاسٍ، حين دسَّ لها بيده قطعة حلوى من الفراولة، وهو يعلم أن جسدها لا يحتملها، حتى كادت تفارق الحياة. هنالك انكسرت قيود الصبر في قلب أمها ليلى، فطلبت الطلاق، وأعلنت سرّها الدفين: إنّها ابنةُ أميرٍ من نسل الدهاقنة. وبذلك اللقب النبيل، رفعت راية العدل لتذود عن كرامة ابنتها. ومع أنّه في النهاية ركع عند قدمي الطفلة، يطلب الصفح والرحمة، فإن آية لم تنطقها قط، ولم تسمّه "أبي" إلى الأبد.
يا ابنتي الحبيبة، أَحِبّيني مرّةً أُخرى episode 45

الحلقة 45 - يا ابنتي الحبيبة، أَحِبّيني مرّةً أُخرى

لم يكن في قلب مروان الطحاوي سوى موضعٍ لفتاته الأولى، ولم يسمح حتى لابنته من زوجته، آية، أن تناديه بلفظة "أبي". كانت آية تنتظر يوم مولدها بلهفة، تجلس منذ الصباح مترقّبةً قدومه، فإذا بها لا ترى سوى مشهد طاعنٍ في الروح: والدها يجثو ليخطب تلك التي كانت حبّه القديم. وفي حفل المدرسة، إذ اجتمعت العيون والأنظار، لم تجد الطفلة إلا سخرية عشيقته وابنته، وظلم أبيها إذ وقف في صفّهما. ثم جاء صيف قاسٍ، حين دسَّ لها بيده قطعة حلوى من الفراولة، وهو يعلم أن جسدها لا يحتملها، حتى كادت تفارق الحياة. هنالك انكسرت قيود الصبر في قلب أمها ليلى، فطلبت الطلاق، وأعلنت سرّها الدفين: إنّها ابنةُ أميرٍ من نسل الدهاقنة. وبذلك اللقب النبيل، رفعت راية العدل لتذود عن كرامة ابنتها. ومع أنّه في النهاية ركع عند قدمي الطفلة، يطلب الصفح والرحمة، فإن آية لم تنطقها قط، ولم تسمّه "أبي" إلى الأبد.
يا ابنتي الحبيبة، أَحِبّيني مرّةً أُخرى episode 46

الحلقة 46 - يا ابنتي الحبيبة، أَحِبّيني مرّةً أُخرى

لم يكن في قلب مروان الطحاوي سوى موضعٍ لفتاته الأولى، ولم يسمح حتى لابنته من زوجته، آية، أن تناديه بلفظة "أبي". كانت آية تنتظر يوم مولدها بلهفة، تجلس منذ الصباح مترقّبةً قدومه، فإذا بها لا ترى سوى مشهد طاعنٍ في الروح: والدها يجثو ليخطب تلك التي كانت حبّه القديم. وفي حفل المدرسة، إذ اجتمعت العيون والأنظار، لم تجد الطفلة إلا سخرية عشيقته وابنته، وظلم أبيها إذ وقف في صفّهما. ثم جاء صيف قاسٍ، حين دسَّ لها بيده قطعة حلوى من الفراولة، وهو يعلم أن جسدها لا يحتملها، حتى كادت تفارق الحياة. هنالك انكسرت قيود الصبر في قلب أمها ليلى، فطلبت الطلاق، وأعلنت سرّها الدفين: إنّها ابنةُ أميرٍ من نسل الدهاقنة. وبذلك اللقب النبيل، رفعت راية العدل لتذود عن كرامة ابنتها. ومع أنّه في النهاية ركع عند قدمي الطفلة، يطلب الصفح والرحمة، فإن آية لم تنطقها قط، ولم تسمّه "أبي" إلى الأبد.
يا ابنتي الحبيبة، أَحِبّيني مرّةً أُخرى episode 47

الحلقة 47 - يا ابنتي الحبيبة، أَحِبّيني مرّةً أُخرى

لم يكن في قلب مروان الطحاوي سوى موضعٍ لفتاته الأولى، ولم يسمح حتى لابنته من زوجته، آية، أن تناديه بلفظة "أبي". كانت آية تنتظر يوم مولدها بلهفة، تجلس منذ الصباح مترقّبةً قدومه، فإذا بها لا ترى سوى مشهد طاعنٍ في الروح: والدها يجثو ليخطب تلك التي كانت حبّه القديم. وفي حفل المدرسة، إذ اجتمعت العيون والأنظار، لم تجد الطفلة إلا سخرية عشيقته وابنته، وظلم أبيها إذ وقف في صفّهما. ثم جاء صيف قاسٍ، حين دسَّ لها بيده قطعة حلوى من الفراولة، وهو يعلم أن جسدها لا يحتملها، حتى كادت تفارق الحياة. هنالك انكسرت قيود الصبر في قلب أمها ليلى، فطلبت الطلاق، وأعلنت سرّها الدفين: إنّها ابنةُ أميرٍ من نسل الدهاقنة. وبذلك اللقب النبيل، رفعت راية العدل لتذود عن كرامة ابنتها. ومع أنّه في النهاية ركع عند قدمي الطفلة، يطلب الصفح والرحمة، فإن آية لم تنطقها قط، ولم تسمّه "أبي" إلى الأبد.
يا ابنتي الحبيبة، أَحِبّيني مرّةً أُخرى episode 48

الحلقة 48 - يا ابنتي الحبيبة، أَحِبّيني مرّةً أُخرى

لم يكن في قلب مروان الطحاوي سوى موضعٍ لفتاته الأولى، ولم يسمح حتى لابنته من زوجته، آية، أن تناديه بلفظة "أبي". كانت آية تنتظر يوم مولدها بلهفة، تجلس منذ الصباح مترقّبةً قدومه، فإذا بها لا ترى سوى مشهد طاعنٍ في الروح: والدها يجثو ليخطب تلك التي كانت حبّه القديم. وفي حفل المدرسة، إذ اجتمعت العيون والأنظار، لم تجد الطفلة إلا سخرية عشيقته وابنته، وظلم أبيها إذ وقف في صفّهما. ثم جاء صيف قاسٍ، حين دسَّ لها بيده قطعة حلوى من الفراولة، وهو يعلم أن جسدها لا يحتملها، حتى كادت تفارق الحياة. هنالك انكسرت قيود الصبر في قلب أمها ليلى، فطلبت الطلاق، وأعلنت سرّها الدفين: إنّها ابنةُ أميرٍ من نسل الدهاقنة. وبذلك اللقب النبيل، رفعت راية العدل لتذود عن كرامة ابنتها. ومع أنّه في النهاية ركع عند قدمي الطفلة، يطلب الصفح والرحمة، فإن آية لم تنطقها قط، ولم تسمّه "أبي" إلى الأبد.
يا ابنتي الحبيبة، أَحِبّيني مرّةً أُخرى episode 49

الحلقة 49 - يا ابنتي الحبيبة، أَحِبّيني مرّةً أُخرى

لم يكن في قلب مروان الطحاوي سوى موضعٍ لفتاته الأولى، ولم يسمح حتى لابنته من زوجته، آية، أن تناديه بلفظة "أبي". كانت آية تنتظر يوم مولدها بلهفة، تجلس منذ الصباح مترقّبةً قدومه، فإذا بها لا ترى سوى مشهد طاعنٍ في الروح: والدها يجثو ليخطب تلك التي كانت حبّه القديم. وفي حفل المدرسة، إذ اجتمعت العيون والأنظار، لم تجد الطفلة إلا سخرية عشيقته وابنته، وظلم أبيها إذ وقف في صفّهما. ثم جاء صيف قاسٍ، حين دسَّ لها بيده قطعة حلوى من الفراولة، وهو يعلم أن جسدها لا يحتملها، حتى كادت تفارق الحياة. هنالك انكسرت قيود الصبر في قلب أمها ليلى، فطلبت الطلاق، وأعلنت سرّها الدفين: إنّها ابنةُ أميرٍ من نسل الدهاقنة. وبذلك اللقب النبيل، رفعت راية العدل لتذود عن كرامة ابنتها. ومع أنّه في النهاية ركع عند قدمي الطفلة، يطلب الصفح والرحمة، فإن آية لم تنطقها قط، ولم تسمّه "أبي" إلى الأبد.
reelshort-logo
احصل على ريل شورت لمشاهدة الفيلم مجانا
فتح