يا ابنتي الحبيبة، أَحِبّيني مرّةً أُخرى جميع الحلقات

66 جميع الحلقات

يا ابنتي الحبيبة، أَحِبّيني مرّةً أُخرى episode 50

الحلقة 50 - يا ابنتي الحبيبة، أَحِبّيني مرّةً أُخرى

لم يكن في قلب مروان الطحاوي سوى موضعٍ لفتاته الأولى، ولم يسمح حتى لابنته من زوجته، آية، أن تناديه بلفظة "أبي". كانت آية تنتظر يوم مولدها بلهفة، تجلس منذ الصباح مترقّبةً قدومه، فإذا بها لا ترى سوى مشهد طاعنٍ في الروح: والدها يجثو ليخطب تلك التي كانت حبّه القديم. وفي حفل المدرسة، إذ اجتمعت العيون والأنظار، لم تجد الطفلة إلا سخرية عشيقته وابنته، وظلم أبيها إذ وقف في صفّهما. ثم جاء صيف قاسٍ، حين دسَّ لها بيده قطعة حلوى من الفراولة، وهو يعلم أن جسدها لا يحتملها، حتى كادت تفارق الحياة. هنالك انكسرت قيود الصبر في قلب أمها ليلى، فطلبت الطلاق، وأعلنت سرّها الدفين: إنّها ابنةُ أميرٍ من نسل الدهاقنة. وبذلك اللقب النبيل، رفعت راية العدل لتذود عن كرامة ابنتها. ومع أنّه في النهاية ركع عند قدمي الطفلة، يطلب الصفح والرحمة، فإن آية لم تنطقها قط، ولم تسمّه "أبي" إلى الأبد.
يا ابنتي الحبيبة، أَحِبّيني مرّةً أُخرى episode 51

الحلقة 51 - يا ابنتي الحبيبة، أَحِبّيني مرّةً أُخرى

لم يكن في قلب مروان الطحاوي سوى موضعٍ لفتاته الأولى، ولم يسمح حتى لابنته من زوجته، آية، أن تناديه بلفظة "أبي". كانت آية تنتظر يوم مولدها بلهفة، تجلس منذ الصباح مترقّبةً قدومه، فإذا بها لا ترى سوى مشهد طاعنٍ في الروح: والدها يجثو ليخطب تلك التي كانت حبّه القديم. وفي حفل المدرسة، إذ اجتمعت العيون والأنظار، لم تجد الطفلة إلا سخرية عشيقته وابنته، وظلم أبيها إذ وقف في صفّهما. ثم جاء صيف قاسٍ، حين دسَّ لها بيده قطعة حلوى من الفراولة، وهو يعلم أن جسدها لا يحتملها، حتى كادت تفارق الحياة. هنالك انكسرت قيود الصبر في قلب أمها ليلى، فطلبت الطلاق، وأعلنت سرّها الدفين: إنّها ابنةُ أميرٍ من نسل الدهاقنة. وبذلك اللقب النبيل، رفعت راية العدل لتذود عن كرامة ابنتها. ومع أنّه في النهاية ركع عند قدمي الطفلة، يطلب الصفح والرحمة، فإن آية لم تنطقها قط، ولم تسمّه "أبي" إلى الأبد.
يا ابنتي الحبيبة، أَحِبّيني مرّةً أُخرى episode 52

الحلقة 52 - يا ابنتي الحبيبة، أَحِبّيني مرّةً أُخرى

لم يكن في قلب مروان الطحاوي سوى موضعٍ لفتاته الأولى، ولم يسمح حتى لابنته من زوجته، آية، أن تناديه بلفظة "أبي". كانت آية تنتظر يوم مولدها بلهفة، تجلس منذ الصباح مترقّبةً قدومه، فإذا بها لا ترى سوى مشهد طاعنٍ في الروح: والدها يجثو ليخطب تلك التي كانت حبّه القديم. وفي حفل المدرسة، إذ اجتمعت العيون والأنظار، لم تجد الطفلة إلا سخرية عشيقته وابنته، وظلم أبيها إذ وقف في صفّهما. ثم جاء صيف قاسٍ، حين دسَّ لها بيده قطعة حلوى من الفراولة، وهو يعلم أن جسدها لا يحتملها، حتى كادت تفارق الحياة. هنالك انكسرت قيود الصبر في قلب أمها ليلى، فطلبت الطلاق، وأعلنت سرّها الدفين: إنّها ابنةُ أميرٍ من نسل الدهاقنة. وبذلك اللقب النبيل، رفعت راية العدل لتذود عن كرامة ابنتها. ومع أنّه في النهاية ركع عند قدمي الطفلة، يطلب الصفح والرحمة، فإن آية لم تنطقها قط، ولم تسمّه "أبي" إلى الأبد.
يا ابنتي الحبيبة، أَحِبّيني مرّةً أُخرى episode 53

الحلقة 53 - يا ابنتي الحبيبة، أَحِبّيني مرّةً أُخرى

لم يكن في قلب مروان الطحاوي سوى موضعٍ لفتاته الأولى، ولم يسمح حتى لابنته من زوجته، آية، أن تناديه بلفظة "أبي". كانت آية تنتظر يوم مولدها بلهفة، تجلس منذ الصباح مترقّبةً قدومه، فإذا بها لا ترى سوى مشهد طاعنٍ في الروح: والدها يجثو ليخطب تلك التي كانت حبّه القديم. وفي حفل المدرسة، إذ اجتمعت العيون والأنظار، لم تجد الطفلة إلا سخرية عشيقته وابنته، وظلم أبيها إذ وقف في صفّهما. ثم جاء صيف قاسٍ، حين دسَّ لها بيده قطعة حلوى من الفراولة، وهو يعلم أن جسدها لا يحتملها، حتى كادت تفارق الحياة. هنالك انكسرت قيود الصبر في قلب أمها ليلى، فطلبت الطلاق، وأعلنت سرّها الدفين: إنّها ابنةُ أميرٍ من نسل الدهاقنة. وبذلك اللقب النبيل، رفعت راية العدل لتذود عن كرامة ابنتها. ومع أنّه في النهاية ركع عند قدمي الطفلة، يطلب الصفح والرحمة، فإن آية لم تنطقها قط، ولم تسمّه "أبي" إلى الأبد.
يا ابنتي الحبيبة، أَحِبّيني مرّةً أُخرى episode 54

الحلقة 54 - يا ابنتي الحبيبة، أَحِبّيني مرّةً أُخرى

لم يكن في قلب مروان الطحاوي سوى موضعٍ لفتاته الأولى، ولم يسمح حتى لابنته من زوجته، آية، أن تناديه بلفظة "أبي". كانت آية تنتظر يوم مولدها بلهفة، تجلس منذ الصباح مترقّبةً قدومه، فإذا بها لا ترى سوى مشهد طاعنٍ في الروح: والدها يجثو ليخطب تلك التي كانت حبّه القديم. وفي حفل المدرسة، إذ اجتمعت العيون والأنظار، لم تجد الطفلة إلا سخرية عشيقته وابنته، وظلم أبيها إذ وقف في صفّهما. ثم جاء صيف قاسٍ، حين دسَّ لها بيده قطعة حلوى من الفراولة، وهو يعلم أن جسدها لا يحتملها، حتى كادت تفارق الحياة. هنالك انكسرت قيود الصبر في قلب أمها ليلى، فطلبت الطلاق، وأعلنت سرّها الدفين: إنّها ابنةُ أميرٍ من نسل الدهاقنة. وبذلك اللقب النبيل، رفعت راية العدل لتذود عن كرامة ابنتها. ومع أنّه في النهاية ركع عند قدمي الطفلة، يطلب الصفح والرحمة، فإن آية لم تنطقها قط، ولم تسمّه "أبي" إلى الأبد.
يا ابنتي الحبيبة، أَحِبّيني مرّةً أُخرى episode 55

الحلقة 55 - يا ابنتي الحبيبة، أَحِبّيني مرّةً أُخرى

لم يكن في قلب مروان الطحاوي سوى موضعٍ لفتاته الأولى، ولم يسمح حتى لابنته من زوجته، آية، أن تناديه بلفظة "أبي". كانت آية تنتظر يوم مولدها بلهفة، تجلس منذ الصباح مترقّبةً قدومه، فإذا بها لا ترى سوى مشهد طاعنٍ في الروح: والدها يجثو ليخطب تلك التي كانت حبّه القديم. وفي حفل المدرسة، إذ اجتمعت العيون والأنظار، لم تجد الطفلة إلا سخرية عشيقته وابنته، وظلم أبيها إذ وقف في صفّهما. ثم جاء صيف قاسٍ، حين دسَّ لها بيده قطعة حلوى من الفراولة، وهو يعلم أن جسدها لا يحتملها، حتى كادت تفارق الحياة. هنالك انكسرت قيود الصبر في قلب أمها ليلى، فطلبت الطلاق، وأعلنت سرّها الدفين: إنّها ابنةُ أميرٍ من نسل الدهاقنة. وبذلك اللقب النبيل، رفعت راية العدل لتذود عن كرامة ابنتها. ومع أنّه في النهاية ركع عند قدمي الطفلة، يطلب الصفح والرحمة، فإن آية لم تنطقها قط، ولم تسمّه "أبي" إلى الأبد.
يا ابنتي الحبيبة، أَحِبّيني مرّةً أُخرى episode 56

الحلقة 56 - يا ابنتي الحبيبة، أَحِبّيني مرّةً أُخرى

لم يكن في قلب مروان الطحاوي سوى موضعٍ لفتاته الأولى، ولم يسمح حتى لابنته من زوجته، آية، أن تناديه بلفظة "أبي". كانت آية تنتظر يوم مولدها بلهفة، تجلس منذ الصباح مترقّبةً قدومه، فإذا بها لا ترى سوى مشهد طاعنٍ في الروح: والدها يجثو ليخطب تلك التي كانت حبّه القديم. وفي حفل المدرسة، إذ اجتمعت العيون والأنظار، لم تجد الطفلة إلا سخرية عشيقته وابنته، وظلم أبيها إذ وقف في صفّهما. ثم جاء صيف قاسٍ، حين دسَّ لها بيده قطعة حلوى من الفراولة، وهو يعلم أن جسدها لا يحتملها، حتى كادت تفارق الحياة. هنالك انكسرت قيود الصبر في قلب أمها ليلى، فطلبت الطلاق، وأعلنت سرّها الدفين: إنّها ابنةُ أميرٍ من نسل الدهاقنة. وبذلك اللقب النبيل، رفعت راية العدل لتذود عن كرامة ابنتها. ومع أنّه في النهاية ركع عند قدمي الطفلة، يطلب الصفح والرحمة، فإن آية لم تنطقها قط، ولم تسمّه "أبي" إلى الأبد.
يا ابنتي الحبيبة، أَحِبّيني مرّةً أُخرى episode 57

الحلقة 57 - يا ابنتي الحبيبة، أَحِبّيني مرّةً أُخرى

لم يكن في قلب مروان الطحاوي سوى موضعٍ لفتاته الأولى، ولم يسمح حتى لابنته من زوجته، آية، أن تناديه بلفظة "أبي". كانت آية تنتظر يوم مولدها بلهفة، تجلس منذ الصباح مترقّبةً قدومه، فإذا بها لا ترى سوى مشهد طاعنٍ في الروح: والدها يجثو ليخطب تلك التي كانت حبّه القديم. وفي حفل المدرسة، إذ اجتمعت العيون والأنظار، لم تجد الطفلة إلا سخرية عشيقته وابنته، وظلم أبيها إذ وقف في صفّهما. ثم جاء صيف قاسٍ، حين دسَّ لها بيده قطعة حلوى من الفراولة، وهو يعلم أن جسدها لا يحتملها، حتى كادت تفارق الحياة. هنالك انكسرت قيود الصبر في قلب أمها ليلى، فطلبت الطلاق، وأعلنت سرّها الدفين: إنّها ابنةُ أميرٍ من نسل الدهاقنة. وبذلك اللقب النبيل، رفعت راية العدل لتذود عن كرامة ابنتها. ومع أنّه في النهاية ركع عند قدمي الطفلة، يطلب الصفح والرحمة، فإن آية لم تنطقها قط، ولم تسمّه "أبي" إلى الأبد.
يا ابنتي الحبيبة، أَحِبّيني مرّةً أُخرى episode 58

الحلقة 58 - يا ابنتي الحبيبة، أَحِبّيني مرّةً أُخرى

لم يكن في قلب مروان الطحاوي سوى موضعٍ لفتاته الأولى، ولم يسمح حتى لابنته من زوجته، آية، أن تناديه بلفظة "أبي". كانت آية تنتظر يوم مولدها بلهفة، تجلس منذ الصباح مترقّبةً قدومه، فإذا بها لا ترى سوى مشهد طاعنٍ في الروح: والدها يجثو ليخطب تلك التي كانت حبّه القديم. وفي حفل المدرسة، إذ اجتمعت العيون والأنظار، لم تجد الطفلة إلا سخرية عشيقته وابنته، وظلم أبيها إذ وقف في صفّهما. ثم جاء صيف قاسٍ، حين دسَّ لها بيده قطعة حلوى من الفراولة، وهو يعلم أن جسدها لا يحتملها، حتى كادت تفارق الحياة. هنالك انكسرت قيود الصبر في قلب أمها ليلى، فطلبت الطلاق، وأعلنت سرّها الدفين: إنّها ابنةُ أميرٍ من نسل الدهاقنة. وبذلك اللقب النبيل، رفعت راية العدل لتذود عن كرامة ابنتها. ومع أنّه في النهاية ركع عند قدمي الطفلة، يطلب الصفح والرحمة، فإن آية لم تنطقها قط، ولم تسمّه "أبي" إلى الأبد.
يا ابنتي الحبيبة، أَحِبّيني مرّةً أُخرى episode 59

الحلقة 59 - يا ابنتي الحبيبة، أَحِبّيني مرّةً أُخرى

لم يكن في قلب مروان الطحاوي سوى موضعٍ لفتاته الأولى، ولم يسمح حتى لابنته من زوجته، آية، أن تناديه بلفظة "أبي". كانت آية تنتظر يوم مولدها بلهفة، تجلس منذ الصباح مترقّبةً قدومه، فإذا بها لا ترى سوى مشهد طاعنٍ في الروح: والدها يجثو ليخطب تلك التي كانت حبّه القديم. وفي حفل المدرسة، إذ اجتمعت العيون والأنظار، لم تجد الطفلة إلا سخرية عشيقته وابنته، وظلم أبيها إذ وقف في صفّهما. ثم جاء صيف قاسٍ، حين دسَّ لها بيده قطعة حلوى من الفراولة، وهو يعلم أن جسدها لا يحتملها، حتى كادت تفارق الحياة. هنالك انكسرت قيود الصبر في قلب أمها ليلى، فطلبت الطلاق، وأعلنت سرّها الدفين: إنّها ابنةُ أميرٍ من نسل الدهاقنة. وبذلك اللقب النبيل، رفعت راية العدل لتذود عن كرامة ابنتها. ومع أنّه في النهاية ركع عند قدمي الطفلة، يطلب الصفح والرحمة، فإن آية لم تنطقها قط، ولم تسمّه "أبي" إلى الأبد.
reelshort-logo
احصل على ريل شورت لمشاهدة الفيلم مجانا
فتح